تعرف الفيزياء بالإنجاز ، من خلال المعرفة ..........
كل العناصر واحدة ...... مقسمة ومعاودة مرة أخرى .......
الحب ... يجلب الصراحة بين هذا العالم الى السموات ......
تعليم اعظم درس وشغف بالحب ...... للموسيقى ...........
تحرر التقاليد ...... حيث تعيد البراءة ما تم نسيانه منذ زمن طويل ...
مازال شتاء ..... حيث تتجمد القلوب ... بموت دم نقي .....
كل أراضي المستنقعات ..... استيقظت بذهن الشباب ......
روح مطهرة ........ من خلال لهيب المعركة ..... التي تغادر سهول المعرفة المادية .... إلى روح متحررة
تاريخ العشيرة مقابل العشيرة ...... حيث معارك إراقة دماء لا داعي لها ... قلب مد وجزر البحار ........
طريق سلالم تنتقل عبر الأقواس .... عتبات ..... تصعد بالعقل .... لا بدن ......
علو بين النهار والليل ...... قسمة الخير والشر ..........
ترتفع حرارة الصحراء ...... حيث الشهوات من برودة الليل تستيقظ في المنام ..............
ضوء متوهج يومئ ... إلى هلال القمر ..... من قبر مائي .... يناديني .. مرة أخرى ..........
العيون التي ترى من الاعماق الى النظرات .. تراقب الحياة ..... حتى تغمر النفوس الريح ............
الصعود من أعماق المحيط .... عاطفة ...... غناء يرفع القلب ..... في الريح .................
تتلألأ بينما ترتكز أشعة الشمس الباردة على التألق المتلف ......... مما يعطي طريقًا إلى الماضي ..........
إخراج المعتقدات الحقيقية الحقيقية للطبيعة البشرية .... لإيجاد أخطر وأنقى أجزائها ....
أدى تحول الصيف إلى الشتاء إلى ثبات على الشعب الروسي ، بمجرد اختفاء عائلة رومانوف في السماء النارية. أرواح الزمن ، عالقة بين الفصول ، تنجرف في لحظة. ذكرى ...... في السكون. رؤى غامضة مشوهة ....... محفوراً إلى الأبد.